الثلاثاء، 21 يونيو 2016

( بقلمي : مصطفى العيادي )

.... ما بين اﻷمس واليوم ....
أفق ﻻمس الماء مع السما 

عشق .. بين البحر والنخيل


نسمع همس الطبيعة كلما 

مرت نسائم .. للهواء عليل
الطبيعة والهواء .. تقاسما 
لوحة رمال .. لفنان أصيل
نورالعصاري للصباح تبسما
البال خال .. والهموم قليل
سامر للفاتنات مع اﻷيامى
الشجون به والعروس تميل
ضحكت عيون الشمس وكلما
مالت للغروب تبسم القنديل
ناطورة تعلو التﻻل..لطالما 
نادت للصﻻة يحفها الترتيل
تغيرت صور الحياة وبعدما 
تشابكت الحسوم مع الصهيل
( بقلمي : مصطفى العيادي )

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام