السبت، 28 مايو 2016

الشام عطاف الناصر هويدا

مدري ليه يما حزينه ضاعت دفاتري في المدينه ضاعوا اولادي مني صاروا ببلاد غريبه احضنيني يما يمك مشتاق ترتاح روحي المسكينه تعبنا يما وضاعت كل امانينا غدرنا الزمن ضيع كل أمانينا تشردنا وتبهدلنا بدنيتنا يعني لمين اشكي يما انيني بقلمي
الشام عطاف الناصر هويدا

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام