الجمعة، 29 أبريل 2016

وداع .... صلاح مادو

أنا لم أُغادرفجأة
رأيت المصابيح
أنطفات....
وسُدَّ الباب
من ٌقبل أهل الدار

رحلتُ
ولكنْ انظر من بعيد
كي لا أنساكِ
قلبي ينزف دما
لما جرى
سلاما
من رجل متقاعد
قلبه لا زالَ
ينبضُ
********
بقلمي صالح مادو
27-4-2016

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام