الخميس، 13 أبريل 2017

(خاطِرَة) (محمد رشاد محمود)

(خاطِرَة)
كَم مِنْ حَلِيلَةِ زَوْجٍ نَحَّيْتُ طَرْفِي عَن رِياضِها ، وفُؤادي يَخْفِقُ ؛ صِيانَةً لِعَيْنَي العَفافِ ، ودرءًا لِاَنَّاتِ الفَضيلَة !
(محمد رشاد محمود)
..................................................................................................
الطَّرْف : العَيْن . الحَلِيلَة : امرَأة الرَّجُل .

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام