الثلاثاء، 4 أبريل 2017

،،،،،كم كان توسلي،،،،،، بقلم مصطفي احمد

،،،،،كم كان توسلي،،،،،،
لا ترسلي الاحلام 
حروفا وتاملي
وتذكري
كم كان توسلي
لا ترحلي
واتركي الاءات
جسورا للتراجع
ف المواجع
لا تنجلي
وسواد اغلفه
الحوار
كانت مرار
وخيوطا للعناد 
وكرامة لا تنثني
الان يا صاحبة
السعاده
ماعد حزنك 
يخترق الفؤاد
ماعد ليلك 
يغشي السواد
ماعد حبك يهزني

بقلم مصطفي احمد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام