الخميس، 16 فبراير 2017

بقلم / عادل شعبان - إليكي




اليكى 
--------؛
بريق عينيكى 
يخطفنى 
يأخذنى.. يطير بى 
الى فضاءك والنجوم 
براءة نظراتك 
ملائكية وجهك 
تصعد بى إلى التخوم 
أجاور الأقمار 
أتأرجح بين مجرتي 
عينيكى 
فسماءك صافية 
ولا ..... غيوم 
مرت أعوام ولم تتغيرى 
تغيرت بلدان وممالك 
مات من مات 
وهلك من هو .. هالك 
تغيرت أسماء الدروب 
و ... المسالك 
ولهيب وجنتيك متقد 
فى ظلمة الليل الحالك 
وقطوف الكرز 
تتساقط من شفتيك 
وانت 
لا ... تبالى بذلك 
مهلا .. أيها العاتى 
يكفى تجبرا 
أقولها ... لجمالك 
-----------؛
بقلم / عادل شعبان

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام