الثلاثاء، 3 يناير 2017

.. كتبت كثيرا وكانت حروفي مؤلمه .. .. *بقلم*عاطف بيومى محمد

.. كتبت كثيرا وكانت حروفي مؤلمه ..
لم اجد غير الحزن الا على غيابها
بكيت والدمع أسقط واغرق باثلي 
شوقا على من كان يوم لي عاشقا
ذاب وجهي كالشمع ف النار
على فراق حبيب ادعى أنه صادقا
ومسهد راع فى الليل اعد الأقمار 
والقلب يدق بصراخ واصواته مرعبا
ما ندمت ف يوم على صدقي لك لكنني 
ندمت الكلام وعلى القلب المخلصا
وبعد اليوم لن أبك على حبا كان كاذب 
تمكن الألم بداخله وجعل العشق فارغا
سأكتب كل ليله عن حبيب كان خادعا
ليهدى القلب ويستقر النبض بحاله بارعا
فالصمت عنوان لكل من قال الحب جميل
لم يعرف الحب الا في اكاذيبه المريرا

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام