الاثنين، 19 ديسمبر 2016

خالدالزيلعي

ألملم في جمالك مفرداتي
وأصهر فيك رحيق لماك ذاتي
...
وأنثر في رحاب هواك عمري
وفي أفياء عقدك أمسياتي
..
أنا كون من الآهات أضحت
بكف الغيب تصهر أمنياتي
..
تبعثرني إليك رياح وجدي
ويجفو طيف طلعتكم سناتي
. 
هبيني في فضاء الروح راحا
وطيبا في غرور النافرات
...
على شفتيك تنتحر الأماني
وفي عينيك يجمعني شتاتي
...
إذا حجبت جبال البين نبضي
ستخترق المسافة ذبذباتي
#خالدالزيلعي


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام