الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016

بقلم محمد البلاط

غريق بأهاتى نجونى
فى عينك ليه مغرقنى
لا بتريحنى فى ظنونى
ولا منهم مخرجنى
تايه فى عيونك ورمشك
بحده القاضى ذابحنى
يا تاخد قلبى فى حضنك
يا تبعدهم تريحنى
بحبل الشوق مربوطلك
تلففنى تدوخنى
هصون الود واعاهدك
بحبك وانت عارفنى
كفايه انى اشوفك
بدون عينك ما تكشفنى
وارحمنى من عيونك
ويكفينى تكلمنى
ونكس حبه سيوفك
بتقتلنى بتذبحنى
ولم شط جفونك
ولظنونى تريحنى
غريق بأهاتى نجونى
فى عينك ليه مغرقنى
لا بتريحنى فى ظنونى
ولا منهم مخرجنى
بقلم محمد البلاط

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام