الثلاثاء، 10 مايو 2016

إلى متى؟ خاطرة للشاعرة هبه عبد الحليم (هبه الدنيا)

أحبته وتمنت أن يكون بقربها؛ وعندما تزوجته تمنت ان يرحل كانت تظن انها ستعيش معه مراحل الحب؛ لكنها كانت واهمه؛ ولم تعلم ماهو الحب.. ركضت وراء قلبها؛ ولم تسمع النصائح من حولها؛ ولكن هذا هو نصيبيها.. فماذا عليها ان تفعل؟. تتحمل وجوده مع انها لا تشعر بشئ تجاهه؛ ولا شئ يربطه بها سوى ورقه قررت ان تمزقها.. ولكن الور
قة كانت صلبة؛ لا تستطيع اختراقها؛ خوفا عليه ربما؛ او على حياتها ان تُهدم ؛ والآن؛ لا تعلم سوى انها راضيه بنصيبها؛ وستتحمل,, ولكن الى متى؟!!!!رة للشاعرة هبه عبد الحليم (هبه الدنيا)

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام