السبت، 28 مايو 2016

غفوة -- هبه عبد الحليم (هبه الدنيا)


كلما انزويت في ركن من جنة خيالي .. أبصرك بجانبي ترنو نحوي بعين الإشياق والرضا .. فأهم باحتضان فرحتي .. فلا أجني غير سراب الأمنيات البعيدة .. لأصحو من غفوتي .. وبجواري رسالتك الأخيرة وباقة وردك وحفنة من الذكريات ودمعه طفرت من عيني!!!.
****
بقلم هبه الدنيا

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام