أي إحساس ذاك الذي غلف مملكتي
استوطن عروشها
زلزلني
استوطن عروشها
زلزلني
بث بها الروح أعاد لها نبضها
فأحياني
أهو رهيف أم عازف متقن؟
شغفني
ليذهلني
لا للتقمص نفور بنفوسنا
فأنها لا تشغفنا
لا تبهرني
فأحياني
أهو رهيف أم عازف متقن؟
شغفني
ليذهلني
لا للتقمص نفور بنفوسنا
فأنها لا تشغفنا
لا تبهرني
وللصوت الملائكي نفحات تفعمنا
تستوطن قلوبنا
قبل أذاننا
تستوطن قلوبنا
قبل أذاننا
فكيف لها بألا تسكننا ؟
لتسكنني
لتسكنني
فكيف لروحي بألا تنساب مع لحنها؟
تسرح بها
شجوني
تسرح بها
شجوني
وقلاعي وحصوني
استسلمت لوقع حوافرها
سجنت بها
استسلمت لوقع حوافرها
سجنت بها
فكيف له بألا يدركني؟
خاطرة بقلم
سمية العبدو
سمية العبدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق