السبت، 1 يوليو 2017

بقلم هويدا الناصر

يادار وين الولف 
يادار دليني 
من بعد غياب الولف 
ماغمضت عيني 
وين ارحلوا 
بس قوليلي 
سافروا بعتمه الليالي
تركوني وحدي اعاني 
أنشد عنهم قمر سهيل
طال صبري وليلي طويل
نزلت دمعتي بحرقه عليهم
مااصعب غيابهم 
نسيوني يادار
وماسالواعني
هاذ جزاتي حبيتهم
وبرمش العين غطيتهم
داريتهم وخفت عليهم
من النسيم الطائر
يوجه يمهم
مااقسى طبعهم
مليت اني انتظارهم
ناطره دوم دربهم 
فرشت الأرض 
ورود لااجل خاطرهم
وينهم يادار 
حتى العصافير هاجرت
وزعلت عبعهدهم 
تعبت اني واني 
أستناهم 
بقلم
هويدا الناصر

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام