يادار وين الولف
يادار دليني
من بعد غياب الولف
ماغمضت عيني
وين ارحلوا
بس قوليلي
سافروا بعتمه الليالي
تركوني وحدي اعاني
أنشد عنهم قمر سهيل
طال صبري وليلي طويل
نزلت دمعتي بحرقه عليهم
مااصعب غيابهم
نسيوني يادار
وماسالواعني
هاذ جزاتي حبيتهم
وبرمش العين غطيتهم
داريتهم وخفت عليهم
من النسيم الطائر
يوجه يمهم
مااقسى طبعهم
مليت اني انتظارهم
ناطره دوم دربهم
فرشت الأرض
ورود لااجل خاطرهم
وينهم يادار
حتى العصافير هاجرت
وزعلت عبعهدهم
تعبت اني واني
أستناهم
بقلم
هويدا الناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق