الاثنين، 27 فبراير 2017

بقلم هويدا الناصر

يابحر خبرني عن حبابي وين صاروا بعدوا عني ولبعيد راحوا موجاتك عاليه يابحر امانه عليك لاتخوفهم صغار والدنيا غدرتهم راحوا غصب عنهم الضيم قتلهم والهم ذوبهم امانه يابحر بحنانك اغمرهم لاتعذبهم هم قطعه من روحي ربيتهم بدموع عيوني احبهم يابحر وعنهم مااستغني راحوا لديار منسيه كلها شقا وهموم حياتهم اخ يابحر ردهم لي راحت روحي معهم والقلب ينزف عفراقم اني كثير أحبهم هم نظر عينيي أحبهم يابحر وعنهم مااستغني

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام