الأربعاء، 22 فبراير 2017

سامية_بوطابية

وحين تجف أخباري...
أنا العاري...
على عتباتك المغمورة..ألما...
سيعلن حبكِ المصلوب في شفتي..
نهاية....عاشق عربيد...تطحنه
صروف......أردفت سقما
تعالي....افتحي للحلم نافذةً.
تبدد من جدا...الأعتام..ما احتكما
و حطي عنك حملا..مثقلا..وهنا
يضر الروح...والأوصال..ما احتدما
و هات الحب ...من عينيك أحثوه
و فكي عنك صفدا يستشف دما
أحب ظلام عينيك معذبتي..
ولكني ..الذي في حبك...ظُلما

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام