السبت، 1 أكتوبر 2016

محمد الحساني

أبرق بدا في الآفاق ولاحا
أم نور وجه حبيبتي الوضّاحا
نعم أتت محبوبتي ليلا
فصيّرت ليا المساء صباحا
لما لا يا لائمي في مدحها
ومنها تغار الشمس في ضحاها
والقلب في بعدها قد مرضا
فلما رآها شفى من ألمه واستراحا
وصار في بهجة وإنشراحا
- - - - - - - - - - - - - - - - - - 

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام