الأحد، 5 يونيو 2016

بقلم هبه الدنيا

وَالعَقْلُ عِنْدَ البَعْض كَالبَطّارِيَّة.. لاَ يَرُد عَليْكَ بِفَائِدَة إِلا بَعد أَن تُعطِيَه جُرعَة مَاء الرّوح مَع هَز ضَمِير.

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام