السبت، 28 مايو 2016

الشام عطاف الناصر هويدا

مسرحيتك الاخيره كانت مثيره للشفقه كنت بالصف الأخير مغفله لا اعلم مايدور حولي كنت اصفق بكل حراره كم كنت غبيه عندما صدقتك رسمت احلام ورديه لحياتنا المستقبلية ياه شوطلعت غبيه!!

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام